الورد .. من أجملـ مافي الحياة .. فهو .. يحملـ العديد من اللغاتـ الخاصة بهـ .. اللتي نعلمها .. واللتي لانعلمها
فللورد .. روح .. وللورد .. كبرياء .. وللورد .. جمال .. وللورد .. حبـ .. وللورد .. ذكاء .. وللورد .. عشقـ .. وللورد ..أنوثهـ .. وللورد .. حنان .. وللورد ..تواضعـ .. ولهـ العديد العديد من اللغاتـ ..
لكن لتواضعـ الورد .. معنى .. للورد تواضع ....! كلما ارتفع بهـ الغصنـ أعلى الورد بجمالهـ وبهائهـ وجماهريتهـ لا يتعالى ولا يشعر الآخرينـ بتفوقه كل النباتات تدركـ مدى جمالهـ وروعتهـ ولا يبخل على كل ورقهـ خضراء تطل برأسها إليه حتى قطراتـ الندى لذلك أدركنا أن الورد يستحق الجمالـ
أرأيتم كيف يكون الجمـال .. الجمـال هو جمـال الدواخل والسرائر ..جمـال المضمون والجوهر إن الأريج من دواخل الورد ! أن من يستحق الجمال وعبارات الثناء وأطنان المديــح من يكون له مع الورد لغات مشتركه في جماله ، وشعبيته ، وجماهريته ومع ذلك للتواضع عنده مكان أحترام يؤمن أن الجوهر هو المعنى وبه تقاس الموازين وتقام عليه المقاييس
..::.. لحظة تأمل مع الورد ..::.. لنعلم حقا ً لم الورد يستحق ذلك الجمال ؟ !!! لنعيش ترجمان الواقع المجرد من أكاذيب بشريه ... نحن من وضعها ومن آمن بها ونحن من يحضنها فالجمالـ هو جمالـ الجوهـــر ومهما وصلت تلك النفس لابد أن تجعل لها من الأرض مكان للسير وليس بين سحب الوهم وسماء السراب !
كلما علونا لأعلى ، نشخص بأبصارنا لأسفل... لندرك أن الأرض هي من نمشي عليها وليس بين أفق الغرور ونجوم الكبر ولنمشي بهدوء حتى تتحملنا الأرض فقد خلق الانسان من تراب ويعود الى التراب
.. < منقول > ..
دعاني الشوق
عدد الرسائل : 128 تاريخ التسجيل : 18/05/2007
موضوع: رد: .. ( للورد تواضعـــ ) .. الجمعة يونيو 01, 2007 2:13 pm
الورد .. من أجملـ مافي الحياة .. فهو .. يحملـ العديد من اللغاتـ الخاصة بهـ .. اللتي نعلمها .. واللتي لانعلمها
نعم ...
والورد
اجمل
بحروفك الجميلة
وإلى الامام ومزيدا من التالق
دمتي بخير
تحياتي
مــــــاري
عدد الرسائل : 22 العمر : 34 Localisation : fghfgh Emploi : fghfgh Loisirs : fghfgh تاريخ التسجيل : 12/06/2007
موضوع: رد: .. ( للورد تواضعـــ ) .. الأربعاء يونيو 13, 2007 1:17 am
كلما علونا لأعلى ، نشخص بأبصارنا لأسفل... لندرك أن الأرض هي من نمشي عليها وليس بين أفق الغرور ونجوم الكبر ولنمشي بهدوء حتى تتحملنا الأرض فقد خلق الانسان من تراب ويعود الى التراب